وأكدت استراتيجية بايدن الجديدة على مواجهة التنظيمات الإرهابية كالقاعدة ومنع عودة داعش من جديد إلى سوريا والعراق، كما شددت على العمل مع الشركاء الإقليميين لردع إيران وسياستها العدوانية.

وقالت إدارة بايدن إن الغاية من هذه الاستراتيجية تهدئة التوترات الإقليمية في الشرق الأوسط.

ودعت الاستراتيجية الأمنية إلى حل النزاعات المسلحة في الشرق الأوسط التي تهدد الاستقرار الإقليمي، مشيرة إلى حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، فيما أكدت الالتزام بأمن إسرائيل وتشجيع السلام بينها وبين دول المنطقة.