الأردن اليوم : ما زالت الثورة ببعدها الإنساني تتغنى بالأغاني التي صاغها محمود درويش والقاسم و غناها مارسيل خليفه على مدرجات ضمت عشاق الكلمة الثورية من خلال الألحان الانسانية فكانت بندقية ريتا , ومنتصب القامة امشي , وانا يوسف يا أبت , وسبق ذلك الارض بتتكلم عربي, واخي جاوز الظالمون المدى .
تلك البيئة الفنية الثورية التي صنعت جيلا ما زال يردد طالعلك ياعدوي طالع ’ لنصل الى فن الثورة عبر الريشة وعلبة الالوان لتتفجر لوحات فنية تحمل هم الإنسان وهدفه في التحرير والحرية والبناء.
إبراهيم العوضي فنان تشكيلي من غزة يعمل على تجسيد الموسيقى بلوحات فنية عالمية , تمزج الموسيقى ببحر الالوان فتخرج لوحات تعبر عن معاناة الانسان.
لنشاهد ما بداخل اطارات الصور علنا نجد من يعيد للنغمة تالقها , ترانيم هي تراتيل القابضين على وهج المبادئ المقاتلين بالريشة والنغمة .
التعليقات مغلقة.