وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان، إنها تدين الاعتداءات، مؤكدة “ضرورة وقف هذا النوع من الهجمات الإرهابية التي تستهدف الأمن والاستقرار في المنطقة بالسرعة القصوى”.

وجددت الخارجية تضامنها مع السعودية، والتزامها بأمن منطقة الخليج.

كما أدانت باكستان في بيان لوزارة خارجيتها بـ”شدة هجمات الحوثي ضد المملكة”، داعية إلى “الوقف الفوري لهذه الهجمات التي تنتهك القانون الدولي وتهدد سلام وأمن السعودية والمنطقة”.

وفي واشنطن غرد وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” على حسابه بتويتر قائلا: “ندين بشدة الهجمات الإرهابية الأخيرة للحوثيين على السعودية”.

بدورها قالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، إن “هذه الهجمات تهدد أمن المملكة واستقرار المنطقة”، مطالبةً “بوقفها”.

من جانبه أعرب رئيس الوزراء البريطاني “بوريس جونسون” في بيان، عن “إدانته بشدة لاعتداءات ‫الحوثيين”، مؤكداً أن تلك “الاعتداءات يجب أن تتوقف”.

وغرد المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا “دينيس كوميتات” على حسابه بتويتر قائلا: “ندين بأشد العبارات الهجمات”، مؤكدا أن “هذه الهجمات المتكررة تقوض الاستقرار الإقليمي”.

عربيا، أعربت مصر في بيان لوزارة خارجيتها عن “إدانتها للهجمات”، مؤكدة “رفضها المُطلق لهذه الأعمال الإرهابية الخسيسة ولأي عمل جبان يستهدف أمن واستقرار السعودية”.

وأعربت دولة قطر، في بيان لوزارة خارجيتها كذلك، عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجمات، مؤكدة أنها “عمل تخريبي خطير من شأنه التأثير على أمن واستقرار امدادات الطاقة في العالم”.

كما جددت المملكة المغربية في برقية تضامن بعث بها العاهل المغربي الملك “محمد السادس”، إلى الملك “سلمان بن عبد العزيز آل سعود” “تضامنها” مع السعودية، مؤكدة “وقوفها إلى جانب الرياض من أجل التصدي لهذه المحاولات المقيتة”.

من جهتها أفادت وزارة الخارجية الموريتانية في بيان، بأن “هذه الهجمات ،  تمثل عملًا إرهابيًا خطيرًا”.

كما أعربت الجزائر في بيان للرئاسة، عن “إدانتها بشدة لهذه الهجمات العدائية”.

وفي السودان، قالت وزارة الخارجية في بيان، إن بلادها “تدين بأقوى العبارات الهجمات”، واصفة إياها بأنها “تصعيد خطير في المنطقة”.