نعت ماسه قنوع والدها عبر صفحتها قائله : “كان أبي في رمضان ينافسني في ختم القرأن .. كنت أتلوه أثناء غيابه عن البيت وحين يعود من العمل يتجسس على مصحفي فيجدني قد سبقته ويستغل بدوره إنشغالي في المطبخ أثناء الإفطار لنتعادل مجدداً في الجزء والصفحه كان يقول لي دوماً حبيبتي أريد أن نتنافس كي ندخل معاً إلى الجنه وكنت أجيبه بعناق صامت ” لن تحلو لي الجنه بدونك في الحقيقه لايموت من نحبهم بسبب الوفاة الوثيقه التي تؤكد ذالك مزوره لأن الله أحياهم بقلوبنا وهنا تكمن معجزة الحب الخالده رحمك الله يأبي ياقرة عيني.