علمت الأردن اليوم قيام الأجهزة الأمنية ظهر اليوم باعتقال أمين عام حزب الوحدة الشعبية الدكتور سعيد ذياب على خلفية مقال له بيوم عيد الإستقلال وتجري محاولات تقديم كفالة له بغية إخلاء سبيله.
ويذكر أن ذياب قد مثل امام مدعي عام العاصمة على خلفية هذه التهمة ووافق على كفالته ومن ثم قام النائب العام باستئنافها؛ الأمر الذي أدى حينها إلى تردي حالة ذياب الصحية حيث مكث في المستشفى عدة أيام وأُجريت له عملية لتركيب شبكتين في القلب، وقد أثار موضوع توقيف ذياب ظهر اليوم ذهول وتفاجئ كبير.