أجواء روحانية ومشاهد فرح تسبق زيارة البابا الى العراق ” صور”

 الأردن اليوم  : أجواء روحانية ومشاهد فرح تسبق زيارة البابا الى العراق  هذه المشاهد تقود الى أجواء روحانية  بعيدة عن  أجواء العنف والإرهاب التي طالما اشتاق اليها الشعب العراقي  فالمشهد الذي يسبق زيارة البابا يعكس بهجة وفرح جميع مكونات الشعب العراقي ,

وتضفي رونقا روحيا ساميا على الأجواء، وفي الأماكن والطرقات العامة، في مختلف تلك المدن، وحتى في بلدات وقرى عراقية مسيحية صغيرة، مما يعكس توق العراقيين لزيارة الحبر الأعظم لبلادهم، والتي هي أول زيارة من نوعها في التاريخ.

والاحتفاء والحماسة، لا يشملان فقط المسيحيين في العراق، مواطنين ومقيمين، بل يكادان ينسحبان على مختلف العراقيين، على تنوع دياناتهم ومذاهبهم وطوائفهم.

والجميل وطالما أننا في عصر الصورة، والكاميرات الرقمية، والهواتف الذكية التي هي بمعنى ما كاميرات ذكية أيضا، فإن التقاط صور السيلفي مع البابا فرنسيس افتراضيا، بات ملمحا عاما دارجا في العراق هذه الأيام.

حيث يقف المارة والعابرون في الشوارع، أمام جداريات صور البابا، المرفقة بعبارات الترحيب والتبجيل والاعتزاز بمقدمه للعراق، ليلتقطوا الصور التذكارية مع تلك اللوحات والصور الضخمة، التي تعكس أهمية واستثنائية الضيف الكبير.

واللافت مثلا في جداريات ولوحات الترحيب بالزيارة البابوية لكردستان، أنها مكتوبة بأربعة لغات، هي: الكردية والعربية والسريانية والإنجليزية، مما يعبر عن حال التلاقي والالتفاف حول المعاني والدلالات السامية لهذه الزيارة، من قبل مختلف المكونات الكردستانية والعراقية، ويجسد واقع الاحتفاء بالتعدد والتنوع في إقليم كردستان العراق، وبما يوصل هذه الحقيقة للبابا وللعالم.

    هذه المشاهد تقود الى أجواء روحانية  بعيدة عن  أجواء العنف والإرهاب التي طالما اشتاق اليها الشعب العراقي  فالمشهد الذي يسبق زيارة البابا يعكس بهجة وفرح جميع مكونات الشعب العراقي ,

وتضفي رونقا روحيا ساميا على الأجواء، وفي الأماكن والطرقات العامة، في مختلف تلك المدن، وحتى في بلدات وقرى عراقية مسيحية صغيرة، مما يعكس توق العراقيين لزيارة الحبر الأعظم لبلادهم، والتي هي أول زيارة من نوعها في التاريخ.

والاحتفاء والحماسة، لا يشملان فقط المسيحيين في العراق، مواطنين ومقيمين، بل يكادان ينسحبان على مختلف العراقيين، على تنوع دياناتهم ومذاهبهم وطوائفهم.

والجميل وطالما أننا في عصر الصورة، والكاميرات الرقمية، والهواتف الذكية التي هي بمعنى ما كاميرات ذكية أيضا، فإن التقاط صور السيلفي مع البابا فرنسيس افتراضيا، بات ملمحا عاما دارجا في العراق هذه الأيام.

حيث يقف المارة والعابرون في الشوارع، أمام جداريات صور البابا، المرفقة بعبارات الترحيب والتبجيل والاعتزاز بمقدمه للعراق، ليلتقطوا الصور التذكارية مع تلك اللوحات والصور الضخمة، التي تعكس أهمية واستثنائية الضيف الكبير.

واللافت مثلا في جداريات ولوحات الترحيب بالزيارة البابوية لكردستان، أنها مكتوبة بأربعة لغات، هي: الكردية والعربية والسريانية والإنجليزية، مما يعبر عن حال التلاقي والالتفاف حول المعاني والدلالات السامية لهذه الزيارة، من قبل مختلف المكونات الكردستانية والعراقية، ويجسد واقع الاحتفاء بالتعدد والتنوع في إقليم كردستان العراق، وبما يوصل هذه الحقيقة للبابا وللعالم.