وفي رسائل وجهها إلى وزراء خارجية الولايات المتحدة، وروسيا، والصين، وفرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، شدد الحجرف على أن “مجلس التعاون مساهم رئيسي في تعزيز أمن المنطقة واستقرارها، وأن المفاوضات الجارية الآن في فيينا لا يجب أن تقتصر على البرنامج النووي الإيراني، بل يجب أن تشمل السلوك الإيراني المزعزع للاستقرار، والصواريخ الباليستية والمسيرات”.
وقال الأمين العام إن إعلان بلوغ نسبة 60% من تخصيب اليورانيوم “مؤشر خطير ومقلق على أمن المنطقة والعالم”، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه هذا التطور “الخطير والمهدد للأمن والسلم الإقليمي والعالمي”.