أكد جلالة الملك عبدالله الثاني في اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أن الممارسات الإسرائيلية الاستفزازية المتكررة بحق الشعب الفلسطيني قادت إلى التصعيد الدائر والدفع بالمنطقة نحو المزيد من التأزيم والتوتر.
وشدد على أنه لا بد للمجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته والتحرك بشكل فاعل لوقف الانتهاكات الإسرائيلية في القدس والعدوان على غزة، مؤكدا أنه لطالما حذر من المساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس