الأردن اليوم : تعرضت العديد من المنشآت في قطاع غزة، خلال الحرب مع الاحتلال الإسرائيلي، لأضرار كبيرة، منها بيت الفن الفلسطيني، الذي تحول من مسرح للفرح والضحك إلى ركام، ويقول مؤسس البيت، نبيل الخطيب لوكالة A24، وهو يحاول إنقاذ ما تبقى من الدمى، إن الاحتلال لا يعرف لغة الفن بل يعرف لغة التدمير وقتل الأطفال، والذي يمثل انتهاكا لأبسط حقوق الحياة، وأكد الخطيب لوكالة A24، على مواصلة رسالته بإعادة البسمة على وجوه الأطفال الفلسطينيين.