وذكرت الوزارة أن غانتس وافق على الاعتراف بوضع 6 آلاف فلسطيني في الضفة الغربية، و3500 في قطاع غزة، لأسباب إنسانية.
وأعلنت الوزارة تحويل 32 مليون دولار من أموال الضرائب المحتجزة لدى إسرائيل إلى السلطة الفلسطينية، وإصدر تصاريح لـ500 رجل أعمال لدخول إسرائيل بالسيارات.
وعُقد الاجتماع بين عباس وغانتس في منزل الأخير بمدينة روش هاعين الإسرائيلية.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية العامة أن غانتس أبلغ عباس بأنه ينوي مواصلة إجراءات بناء الثقة قدماً في المجالين الاقتصادي والمدني.
وتعتبر هذه الزيارة الأولى لعباس داخل إسرائيل للقاء شخصية إسرائيلية رفيعة منذ 11 عاماً، حسب الإذاعة.