صورة نادين نجيم وسلافة معمار في العشرينات تحدث ضجة: من الأجمل؟

الأردن اليوم – أحدثت صورة منشورة جمعت بين الفنانة اللبنانية نادين نجيم والفنانة السورية سلافة معمار ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث تعود الصورة إلى مرحلة العشرينات وبداية ظهور النجمتان.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الصورة وقارنوا بين شكل نادين نجيم وسلافة معمار حالياً، وعبر بعض المتابعين عن دهشتهم من تغير شكل النجمتين وارجع البعض الأمر إلى إجراء عمليات التجميل.

وظهرت نادين نجيم في الصورة بشامة على وجهها كما ظهرت سلافة معمار بلون شعر بني مائل إلى الأشقر، كما كان طويل. أيضاً، ستايل مكياجها كان خفيفاً ولا تركّز أبداً على مكياج العيون.

بينما اعترض البعض على وجه المقارنة بين الثنائي، فقال: “‏‎كلهم فنانات ونجمات لكن تحيزك لشخص مو معناته أنك تقلل من الشخص الثاني صح نادين أخذت لقب ملكة جمال لبنان وزيادة ع هذا ممثلة  شاطرة وتمثيلها بيرفكت وتقنعك بالشخصية اللي تأديها أحسن من بعض الممثلين اللي تخصصهم تمثيل”.

سلافة معمار وعمليات التجميل

ولفت الجمهور في التعليقات إلى أنه من الواضح خضوع سلافة معمار قامت بعملية تجميل لأنفها وحقنت شفتيها بالفيلر والبوتوكس وعدلت في شكل حاجبيها.

وبالنظر إلى ملامح سلافة معمار في بداية مسيرتها أي في مطلع التسعينيات، كان وجهها دائرياً وممتلئاً بعض الشيء على خلاف الآن.

نادين نجيم وعمليات التجميل

كانت الفنانة اللبنانية، نادين نجيم، قد كشفت عن خضوعها لعمليات تجميل عقب إصابتها جراء انفجار مرفأ بيروتفي أغسطس/ آب من العام 2020 والتي أثرت على ملامحها.

وقالت في تصريحات متلفزة آنذاك إن الطبيب عند الكشف عليها، طلب نقلها فورا الى غرفة العمليات بسبب خطورة جروحها التي كانت تهدد بصرها، بعدها خضعت لعملية جراحية واستيقظت بعد 7 ساعات.

كما كشفت أنه بعد الحادث تطوع أحد الرجال لمساعدتها ونقلها للمستشفى، من دون أن يعرف من تكون أو ما هي جنسيتها أو ديانتها.

وكانت نادين نجيم قد روت أنها تعرضت لإصابات بالغة بسبب الانفجار، وأرفقت ذلك بمقطع فيديو يظهر حجم الدمار الذي تعرض له منزلها بسبب التفجير.

وهز انفجار عنيف العاصمة اللبنانية بيروت في 4 أغسطس/آب الماضي، وتبين أن مصدره هو العنبر 12 بمرفأ بيروت، الذي كان يحتوي كميات ضخمة من مادة نترات الأمونيوم.

لم تكن العمليات التي خضعت لها نادين نجيم إثر انفجار مرفأ بيروت، بالطبع، هي عمليات التجميل الوحيدة التي أجرتها، فهي واحدة من أشهر الشخصيات العربية التي خضعت لجراحة تحديد الفك والذقن