ويأتي الاسم نتيجة جهد من مشروع بروميتو، وهو مبادرة من إحدى المؤسسات التابعة للمجلس الأطلسي.
وتعد إشبيلية الموقع التجريبي للمشروع، الذي يهدف إلى زيادة الوعي العام بالحرارة الشديدة والدعوة إلى الجهود المبذولة للحد من مخاطر موجات الحارة.
وتم تعريف موجات الحر من قبل وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية على أنها حلقات مدتها ثلاثة أيام متتالية على الأقل يسجل خلالها ما لا يقل عن 10% من محطات الطقس درجات الحرارة القصوى فوق النسبة المئوية المعتادة في الفترة من تموز إلى أغسطس بين عامي 1971 و2000.