دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ183، وسط متغيرات دولية جديدة باتجاه الضغط لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات ووقف استهداف المدنيين.
وبالرغم من الضغوط الدولية، واصل الاحتلال الإسرائيلي قصف المدنيين في مناطق متفرقة من القطاع، ما أدى لسقوط المزيد من الشهداء والجرحى.
وعلى صعيد متصل، خلص محللون إسرائيليون إلى أن إيران ستوجه ضربة انطلاقا من أراضيها إلى إسرائيل، ردا على قصف الأخيرة لقنصلية طهران في دمشق قبل أيام، ما أدى لمقتل ضباط بارزين في الحرس الثوري الإيراني.