“القرار” و”المستقبل” النيابيتان تؤكدان أهمية التوافق للنهوض بأداء المجلس

عقدت كتلة القرار النيابية، اجتماعًا برئاسة النائب ميرزا بولاد، ناقشت خلاله جملة من الأمور التي تهم عملها في المرحلة المقبلة وخصوصاً تشكيل اللجان النيابية.

وقال الناطق الإعلامي باسم الكتلة سليمان القلاب في تصريح الأحد، إنه تم خلال الاجتماع الاتفاق على سبل التفاوض مع باقي الكتل النيابية، وصولًا إلى بناء تحالفات تسهم بتعزيز الدور الرقابي والتشريعي للمجلس.

وقررت الكتلة بحسب القلاب تفويض رئيس الكتلة بولاد وعدد من أعضائها لعقد مشاورات مع الكتل الأخرى بهدف الوصول الى توافقات حول تشكيل اللجان النيابية بالتزكية دون اللجوء الى الانتخابات.

واكد القلاب أهمية المشاورات النيابية في بناء نموذج متقدم من العمل الكتلوي للوصول إلى تجويد التشريعات.

من جانبها، عقدت كتلة المستقبل النيابية، اجتماعا برئاسة عبدالرحيم الأزايدة، ناقشت خلاله أولويات عمل الكتلة في المرحلة المقبلة، فضلا عن عدد من القضايا ذات الشأن العام.

وقالت في تصريح صحفيالأحد، إنه تم خلال الاجتماع الاتفاق على ترسيخ مبدأ التفاوض مع باقي الكتل النيابية، وصولا إلى بناء توافقات من شأنها النهوض بالأداء النيابي وخدمة للمصلحة العامة.

وقررت الكتلة، تشكيل لجنة مصغرة لهذه الغاية تضم النواب: عبدالرحيم الأزايدة، وعبد السلام الذيابات، وضرار الحراسيس، ونضال الحياري.

وأكد الأزايدة أن الكتلة انطلقت في عملها من توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، المستمرة، حول أهمية بناء كتل نيابية قوية على أسس برامجية، تعمل على تطوير الحياة السياسية والعمل البرلماني بغية الوصول إلى حالة برلمانية عميقة تلبي تطلعات المواطنين. عقدت كتلة القرار النيابية، اجتماعًا برئاسة النائب ميرزا بولاد، ناقشت خلاله جملة من الأمور التي تهم عملها في المرحلة المقبلة وخصوصاً تشكيل اللجان النيابية.

وقال الناطق الإعلامي باسم الكتلة سليمان القلاب في تصريح الأحد، إنه تم خلال الاجتماع الاتفاق على سبل التفاوض مع باقي الكتل النيابية، وصولًا إلى بناء تحالفات تسهم بتعزيز الدور الرقابي والتشريعي للمجلس.

وقررت الكتلة بحسب القلاب تفويض رئيس الكتلة بولاد وعدد من أعضائها لعقد مشاورات مع الكتل الأخرى بهدف الوصول الى توافقات حول تشكيل اللجان النيابية بالتزكية دون اللجوء الى الانتخابات.

واكد القلاب أهمية المشاورات النيابية في بناء نموذج متقدم من العمل الكتلوي للوصول إلى تجويد التشريعات.

من جانبها، عقدت كتلة المستقبل النيابية، اجتماعا برئاسة عبدالرحيم الأزايدة، ناقشت خلاله أولويات عمل الكتلة في المرحلة المقبلة، فضلا عن عدد من القضايا ذات الشأن العام.

وقالت في تصريح صحفيالأحد، إنه تم خلال الاجتماع الاتفاق على ترسيخ مبدأ التفاوض مع باقي الكتل النيابية، وصولا إلى بناء توافقات من شأنها النهوض بالأداء النيابي وخدمة للمصلحة العامة.

وقررت الكتلة، تشكيل لجنة مصغرة لهذه الغاية تضم النواب: عبدالرحيم الأزايدة، وعبد السلام الذيابات، وضرار الحراسيس، ونضال الحياري.

وأكد الأزايدة أن الكتلة انطلقت في عملها من توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، المستمرة، حول أهمية بناء كتل نيابية قوية على أسس برامجية، تعمل على تطوير الحياة السياسية والعمل البرلماني بغية الوصول إلى حالة برلمانية عميقة تلبي تطلعات المواطنين.