جمع المنصات الحكومية المتعلقة بفيروس كورونا بموقع إلكتروني واحد

جمعت شركة “موضوع” كل المنصات الحكومية المتعلقة بفيروس كورونا المستجد بموقع إلكتروني واحد اطلقت عليه اسم “واحد ” بهدف الوصول السهل للمنصات الفاعلة في مواجهة أزمة كورونا.

وتوفر المنصة التي يمكن الدخول اليها من خلال الرابط https://one.gov.jo الوصول السهل والمباشر لكل المنصات الحكومية للتعامل مع أزمة كورونا في المملكة.

وتشمل المنصات كلا من “منصة كورونا” وهي منصة للتوعية بمرض كورونا وسبل الوقاية منه، و”منصة همة وطن” لجمع التبرعات من أجل دعم جهود الحكومة الأردنية ووزارة الصحة في مكافحة فيروس كورونا، و”منصة مونة” وهي دليل للشركات والتطبيقات المرخصة والمزودة لخدمات توصيل السلع إلى المنازل، و”منصة خليك بالبيت” لتقديم طلبات لتصاريح التنقل الإلكترونيَّة المؤقَّتة، و”منصة حماية” لتقديم خدمات الحماية للعامل وصاحب العمل في القطاع الخاص.

كما تشمل “منصة ديليفري” التي تسمح للمطاعم السياحيَّة بتقديم خدمات التوصيل، و”منصة درسك” المنصة المجانية للتعلّم عن بُعد للصفوف من الأول وحتى الثاني الثانوي، و”منصة عودة آمنة” للتسجيل الإلكتروني لتنظيم عملية النقل المتدرج للطلبة الأردنيين والزوار الذين تقطعت بهم السبل في الخارج إلى المملكة، و”منصة حكيم” لتقديم خدمة طلب الأدوية المكررة شهرياً للأمراض المزمنة.

وتتضمن المنصة الجديدة كذلك منصة “المعلمون” لتقديم مهارات التعليم عن بعد للمعلمين، و”منصة مهن” وهي دليل للشركات والتطبيقات المرخصة والمزودة لخدمات الصيانة في الأردن، و”منصة الشمول بالضمان الاجتماعي” للتسجيل في الضمان الاجتماعي لاستئناف العمل للمنشآت والأفراد، و”منصة نحن” للمشاركة بأنشطة هادفة من المنازل، ولنشر التوعية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، وغير ذلك من النشاطات التطوعية، و”منصة نوى” وهي منصة الكترونية لمضاعفة العمل الخيري وتنمية حس المسؤولية المجتمعية.

كما يتضمن الموقع روابط الحصول على تصاريح قطاع الإنشاءات، وتصاريح قطاع الإنتاج التلفزيوني، اضافة الى تطبيق “كرادار” وهو تطبيق إلكتروني للتبليغ عن التجمّعات بمختلف أشكالها، أو الاشتباه بحالات إصابة، مع إمكانيّة تحديد الموقع بدقّة، لتمكين الأجهزة المعنيّة من التعامل معها.

كما يحتوي الموقع على أرقام الخطوط الساخنة مثل، الدفاع المدني، والرقم المجاني الخاص بأزمة كورونا، والابلاغ عن الإصابات بفيروس كورونا أو حالات مخالطة أو اشتباه و “ألو صيدلي “.