وخرجت مظاهرات مماثلة قبل أيام في باريس، دعت لها عائلة تراوري، وشهدت اشتباكات مع الشرطة، وأعمال عنف وإحراق، وتكسير للممتلكات العامة، في حالة مماثلة لما حدث إثر وفاة الأميركي من أصل أفريقي جورج فلويد، وحملت شعارات مماثلة، من بينها “حياة السود مهمة”.